تعود نوفاكوين مع أغنيتها المنفردة الجديدة “غادة”، وهي قطعة موسيقية تحمل رسالة عن الصمود والعزيمة والعاطفة الخام. هذه الأغنية ليست مجرد موسيقى، بل هي بيان. “غادة” تذكير لنا بأنه مهما كانت صعوبات الحياة، فإن الإصرار والقوة سيظلان دائمًا في النهاية. ضعوا هذا التاريخ في تقاويمكم
كانت تعرف سابقًا باسم “سايكو كوين”، وقد مرت نوفاكوين بتحول عميق، سواء على الصعيد الفني أو الشخصي. بعد فترة انقطاع دامت أربع سنوات، تعود أقوى من أي وقت مضى برؤية جديدة، متخلية عن اسمها القديم كالفراشة التي تخرج من شرنقتها. هذا التحول ليس مجرد تغيير في الاسم، بل هو إعادة اختراع لصوتها، أسلوبها، واتجاهها الإبداعي. نوفاكوين هنا لتأخذ مكانها في طليعة الساحة الموسيقية، و”غادة” هي مجرد البداية.
السيرة الذاتية:
وُلدت نوفاكوين في سيدي سليمان بالمغرب، وهي فنانة أتقنت فن إعادة الاختراع. كانت تعرف سابقًا باسم “سايكو كوين”، وقد حققت شهرة مع أغاني مثل “نو بويز”، “فاليدتي”، و”أنتا حبيبي”، مما جعلها تشق لنفسها مكانًا في الساحة الموسيقية المغربية. لكن بعد فترة انقطاع دامت أربع سنوات، وهي فترة من النمو الشخصي، واكتشاف الذات، والصمود، عادت نوفاكوين أقوى من أي وقت مضى، متخلية عن هويتها السابقة لتتقبل مرحلة جديدة من فنها.
عودتها ليست مجرد تغيير في الاسم، بل هي تحول كامل. برؤية فنية مصقولة ونهج جديد، تعود نوفاكوين لتقديم نفسها مجددًا بعاطفة خامة، وحكايات عميقة، ورسالة قوية عن الصمود. بعد توقيعها مع شركة SSC Music، العلامة التجارية المستقلة الرائدة في شمال أفريقيا، أطلقت عودتها مع أغنيتها “يا ناسي قلبي”، التي أثارت إعجاب الجمهور على الفور وأعطت نغمة جديدة لصوتها.
بعد ذلك، واصلت نوفاكوين إثبات تنوعها وعمقها من خلال إصدار أغاني “غرامي” و”الغانا”، وهما أغنيتان تعكسان رحلتها الشخصية والتحديات التي تغلبت عليها. واليوم، مع أغنيتها المنفردة المنتظرة “غادة”، تدفع فنها إلى أبعد من ذلك، حيث تقدم نشيدًا قويًا للنساء، تشجعهن على التغلب على صراعاتهن وتحويل آلامهن إلى قوة.
بدعم من VisionArt Management، فريق مخلص مكرس للارتقاء بالفنانين الصاعدين، نوفاكوين ليست فقط في طريقها للعودة، بل هي مستعدة لإحداث تأثير كبير. مع مزيج فريد من التأثيرات الدولية والمغربية، وقوة نجمية لا يمكن إنكارها، هي في طريقها لدخول الساحة الموسيقية في شمال أفريقيا وترك بصمة على الساحة العالمية.